حول الدکتور سرمست

الدکتور سرمست یعتقد جراحة التجميل طریقه ل اعادة اعمار الأنف والوجه بحيث المكونات الأخرى من الوجه والجسم على حد سواء سيكون في الانسجام المطلوب. عملية تجميل الأنف هي واحدة من العمليات الجراحية التجميلية الأكثر تعقيدا لأن بنية تشريحية ومظهر كل الأنف هي مختلفة تماما عن ماشابهه، وبالتالي ، مختلفة ومناسبة ويجب النظر الطرق الجراحیه والأساليب والخطط المناسبه لكل مريض. إنسان بحسب غريزته يسعى للجمال و الجراح الجيد هو مصمم جيد وهوه الذی يعرف أي نوع من الإصلاحات يجب أن تطبق على الأنف والوجه علی المريض والطبيب الجراح نفسه الذي يقرر زوايا وخطوط هند سية لا تحتاج بالضرورة إلى تغيير . والخطوة الأولى في خلق أي عمل فني هو الخيال ، لخلق الواجهه ، ، يعتمد على الخیال ، وقبل كل عملية جراحية يقدم ذلك للمرضى وبطبيعة الحال ، انه لا يزال وفي ای فکره مقبولة أثناء الجراحة.

يجب أن يكون الجراح حاذق ل خلق الجمال فی الوجه والأنف. من الواضح ، الدقة في العملية الجراحية ، والخبرات الجراحية ، مع الاهتمام للمريض ، وتجنب الاندفاع و تكريس وقت معين ، كل على حدة تؤثر على نتائج العمليات الجراحية. ورغم الوقت الحاضر ،الانف المتوسط والعربی يكون أكثر ملاءمة للوجه. وبالنسبة للأشخاص من ذوي البشرة العادية ، فمن المستحسن الأنف العادية وفقا للجنس (يجري ذكرا أو أنثى). في المرضى الذين يعانون من الأنف الکبیروسميكة الجلد ، يجب أن تستند إلى معيار لعملية جراحية وإعادة زرع الغضروف الذي یستحصل من قاعده الانف ام من راس الانف، لتجنب ضغط الجلد السميك والذاكرة الخلوية عن الفشل فی نتائج العمليات الجراحية. و حاجة الى مزيد من الوقت والجهد بحيث يمكن .تحقيق النتائج المرجوة
الدکتور یلاحظ العیوب الموجوده فی الانف قبل العملیه مثل :رأس الحمی للانف والحدبه فی عظم الانف والعیوب المهمه مثل انکسار والفطور فی الانف والانحراف ویاخذ رأی المریض ویبینها للهریض وکیف یکون اعمارها من العیوب والنواقص واختیار الطریقه المناسبه للعملیه المتناسبه مع البشره والعمر والطول والوزن وهیکل العضمی للمریض والحصول علی الترخیص من اولیاء المریض مثل الزوج واولیائه ویحاول أن یعلم ماهوه اصحیح والمناسب وفق طلب المریض
المرضى الذی بیراجعون عیاده الطبيب سرمست ولدیهم مشاکل متعدده جدا ويعانون من مشاكل مختلفة ومختلف المدن والبلدان التي تعتمد أساليب مبتكرة ومختلفة لعملية جراحية ، من الممکن نقدر نقدم لهم النتائج المقبوله من العملیه. الدکتور هدفه الرئيسي في العملیه، التجمیلیه للأنف ، بناء هیکل قوی والحفاظ على الانف علی علم من طبیعه الانف و وظائف الأعضاء ، وراحة التنفس ، باستخدام الغضروف و الحصول عليها عن أجزاء أخرى من الأنف وتعزيز شكل طبيعي من دون استخدام أي مواد تركيبية يخلق الكثير من التعقيدات مع هذا الأسلوب من الجراحه ، و الدکتوریتجنب من أي أسلوب غير عقلاني فی تصغیر الانف تشمل تخفيف الجدران الجانبية ، انحناء غیر اعتیادی فی شفرات الانف ، شفرات حافة الجانب من الانف تمتد صعودا والعیوب الذی … تحدث على مر الزمن ، و الأنف بان يكون أكثر طبیعی وجمیل. بحيث لم يلاحظ أي شخص الانف جرا علیه عملیه جراحیه. ينبغي استخدام أساليب مختلفة لكل نوع من الجراحة. ولذلك ، اعتمادا على نوع الجلد والعمر وحجم الأنف و (ربما) اقرأ الممارسة السابقة ، ويستخدم تقنية مغلقة أو مفتوحة. اعتمادا على طريقة شق جراحي على الجلد دون أن تسبب أي اثر علی ظاهر الأنف من الخارج.. وأخيرا ، ولا یبقی من خط الخیاطه بعد العملیه علی الانف.
یراجع المریض لدکتورسرمست لجراحة تصحيح الانف المعیوب من قبل زملاء له في ايران ودول اخرى ، ، وفي هذه الحالة لعدم وجود غضروف في المرضى الذين يعانون من المناطق الضعيفة ، ولاصلاح العیوب الدکتور بیستعمل الغضروف الذی یوجد فی حاجز الأنف والأذن ونادرا من انف المريض نفسه ، لا يعتقد باستخدام المواد الاصطناعية نهائیاا . الأولوية في أي حال ، رفع مشاكل في التنفس ثم جمال الانف ومرضى الشخير مع انحراف الحاجز الأنفي و…
الصدق والثقة القائمة بین الطبيب والمريض اساس الاعتماد للدکتور، إذا كان هناك مشكلة قبل العملية ورجاا الشفافیه الكاملة مع الدکتور عن الأمراض العصبية المخدرات والمهدئات ، وإدمان التدخين و… والتاريخ في المستشفى ، والتاريخ الجراحية الاولی، و الحساسية ، والمرض العقلي ، أمراض جهازية (مرض السكري وارتفاع ضغط الدم ، والأمراض الدم و…) أو تاريخ ال تعاطي المخدرات.
الجدير بالذكر أن في النهاية الحصول على النتيجة النهائية المقبولة اعتمادا على الأنف بعد العملية على الأقل 1-2 سنوات ، وبالنسبة لأولئك الذين فعلوا هذه الجراحة مرتین الانتظار 2-3 سنوات للنتیجه المطلوبه ، مع مرور الزمان الأنف تدريجيا یوصل للوضع النهائي وأفضل حاله. توكل على الله والثقة فی الجراح والثقة والاستمرارية في تنفيذ أوامر بعد العملية الجراحیه يمكن أن يؤدي إلى نتائج أفضل وأكثر أمنا في المستقبل.